خرجت عارضة الأزياء سيمونا جواتييري عن صمتها، بشأن الطريقة التي انتهى بها زواجها من كيتا بالدي لاعب كرة القدم السنغالي الذي تدرب في أكاديمية برشلونة ببداية مسيرته.
كيتا بدأ في مواعدة سيمونا في عام 2017 وتزوجها بعدها في 2022 قبل الانفصال بشكل نهائي خلال العام الحالي، وسط تكهنات عديدة حول قيام لاعب إنتر وموناكو ولاتسيو السابق بخيانتها.
وقالت العارضة في مقابلة مع "fanpage":"كنت خائفة من إعلان انفصالي لأن بعض الناس كانوا سيحكمون علي بما لست عليه، حاولت إخفاء الموقف لأنني شعرت بالحرج الشديد، أقمنا حفل زفاف رائع حضره 200 ضيف وبعد بضعة أشهر انفصلت، الامر كان بمثابة العار، لم أعرف كيف أشرح ذلك لعائلتي، ولم أصدق أن زواجي كان على وشك الانتهاء".
واتهمت واندا نارا زوجة المهاجم الأرجنتيني ماورو إيكاردي بشكل مباشر، بالتسبب في انهيار زواجها، بسبب إقامة علاقة مع كيتا، حيث أكدت أن إيكاردي كان هو من نبهها إلى اجتماع سري بين زوجها وواندا في دبي.
وقال وقتها مهاجم جلطة سراي الحالي لطليقة كيتا:"رغم قيامك بنشر الصور عندما تزوجتما قام كيتا بدعوة واندا إلى دبي، أنا آسف لرؤيتك تنشرين هذه الأشياء، أقول لك ذلك من كل قلبي".
ومن جانبها قررت سيمونا الخروج برسالة إلى كيتا بالدي:"لقد رحلت مع زوجة أحد الأشخاص الذين لعبوا معك، وفعلت أسوأ ما في وسعك وغادرت، بالنسبة لي انتهى الزواج، سيكون لدي الكثير من المرارة في فمي، إنها عائلة تم تدميرها، كان من الضروري الحفاظ على التوازن لمساعدة الأطفال على النمو في بيئة صحية، ولكني لا أستحق ذلك أبدًا".
وفي نهاية حديثه قالت طليقة الجناح السنغالي الذي يلعب حاليًا في سيفاسبور التركي، إنه حاول العودة لها، لكنها رفضت بسبب شعورها بكسر داخلي بعد تعرضها للخيانة.