تعمل أكاديمية بنفيكا على تطوير المواهب منذ عقدٍ من الزمن، مع خريجيها أمثال بيرناردو سيلفا وجواو فيليكس وروبين دياش وريناتو سانشيز وجواو كانسيلو.
بالنظر إلى تشكيلة الفريق البرتغالي الفائزة بدوري أبطال أوروبا للشباب الموسم الماضي، سنجد العديد من النجوم.
كما هو الحال مع جميع الفرق الأكاديمية الكبرى، فإن التحدي يكمن في معرفة الوقت المناسب لتصعيد كل لاعب إلى الفريق الأول، وهو التحدي الذي انتقد المدير السابق خورخي جيسوس لعدم مواجهته خلال فترة توليه المسؤولية.
لكن الأمور تغيرت هذا الموسم، حيث أصبح روجر شميدت مسؤولاً الآن ومستعداً لاغتنام الفرصة للشباب عندما تسنح.
جاءت هذه الفرصة في أغسطس، عندما سمحت أزمة لأنطونيو سيلفا البالغ من العمر 18 عامًا بالتدخل والظهور لأول مرة.
بعد أقل من شهرين، أصبح سيلفا اختيارًا تلقائيًا لفريق شميدت، حيث قام بتقييد أفضل لاعب في دوري أبطال أوروبا والذي ارتبط ببعض أكبر الأندية في كرة القدم.
إذن ، ما الذي يجعله مميزًا؟ الإجابة في هذا التقرير..