عندما كان سفيان أمرابط طفلاً، كان يذهب إلى مدرسته في الثامنة صباحاً، ويعود لمنزله في الثامنة مساءً بعد تدريباته في أكاديمية نادي أوتريخت، كانت أياماً ثقيلة كما قال لاحقاً، ولكنها كانت تضحيات ضرورية.
قال أمرابط: كنت متعباً، ولكني كنت أعرف ما الذي أقوم به، كنت أرغب في أن أحقق حلمي، وكنت أعلم أنه من الضروري أن أعمل جاهدا للوصول إلى ذلك".
وكمسلم ملتزم، يعلم أمرابط أن كل شيء مقدر، وأنه لا يوجد مجال للصدفة أو بدون عمل جاد، أمرابط لم يتوقف عن التدرب في المنزل. في مايو 2021 انتشر فيديو له وهو يتدرب خلال رحلة للرياض، في درجة حرارة وصلت للأربعين.
الموضوع يُستكمل بالأسفل